وصل ألويس برونر إلى سوريا عام 1954 بعد تنقله متخفيا في عدة بلدان، وفي الأعوام التالية كان يقوم بتدريب عدد من الضباط السوريين على تقنيات مكافحة التجسس والاستجواب وإدارة المعتقلات والزنازين.