واكبت صحف فرنسية عدة ما اعتبرته تهافت الدبلوماسية الغربية على التواصل مع السلطات الجديدة بسوريا، ورأت في ذلك محاولة لدعم انتقال سياسي دقيق، وربما محاولة لإبعاد السلطة الجديدة عن إيران وروسيا.