يضمن اتفاق تم برعاية تركية بين الصومال وإثيوبيا وصولا آمنا ومستداما لأديس أبابا للبحر شرقا، وطرح بذلك العديد من التساؤلات عن مدى تأثيره على مصر التي توطدت علاقاتها في الفترة الأخيرة بمقديشو.