بالتزامن مع حرب الإبادة في قطاع غزة وتدمير قطاع الزراعة بشكل شبه كامل، تكبدت الزراعة في الضفة الغربية خسائر كبيرة، في وقت يسابق فيه المستوطنون الزمن للهيمنة على الأراضي هناك.