في معظم تغطياتها التي تتناول المنطقة، تبدو كلاريسا وارد معنية بخلق الصورة التي يتوقعها الرجل الأبيض، أكثر من استعدادها لنقل الحقيقة بما هي عليه. هذا ما فعلته في غزة، وسوريا، والسودان، وأفغانستان.