قرر الرئيس الأميركي جو بايدن إرسال دبلوماسيين للقاء القائد العام للإدارة السورية الجديدة أحمد الشرع، بينما اشترط الاتحاد الأوروبي قيام الإدارة الجديدة في دمشق بـ"خطوات مناسبة" لتحسين العلاقات.