يرى خبراء أميركيون أن زيارة الوفد الأميركي إلى دمشق ذات تأثير محدود، وهي محاولة لإظهار الوجود الأميركي على الأرض، "لكنها في الحقيقة محاولة يائسة إلى حد ما لممارسة التأثير على صراع تجاهلوه لسنوات".