لأجل فهم "الشرق الأوسط" كان من الطبيعي أن يعتمد البريطانيون على جواسيس خبراء أو خبراء في هيئة جواسيس، وكان من جملة هؤلاء المؤرخة وعالمة الآثار غيرترود بيل.