تتلمس مدينة حمص طريقها لفتح صفحة جديدة بعد سقوط نظام بشار الأسد، ومعالجة ما تعانيه من جروح عميقة، أبرزها التجريف الديمغرافي الذي عانت منه أغلبية سكانها خلال العهد البائد.