يشهد النفوذ الإيراني تراجعًا كبيرًا في سوريا ولبنان، مما يشير إلى انهيار إستراتيجيات طهران في المنطقة، وسط تحديات داخلية وخارجية، وتغير التحالفات الدولية والإقليمية.