طالب مغردون على مواقع التواصل الاجتماعي بضرورة خضوع أسماء، زوجة الرئيس السوري المخلوع بشار الأسد للمحاسبة. وتساءلوا عن سبب عدم مطالبتها الطلاق -كما أوردت تقارير إعلامية- عندما كان زوجها يذبح السوريين.