لا شك أن التحول الكبير الذي حصل في دمشق بسقوط النظام وسيطرة المعارضة - وعلى رأسها هيئة تحرير الشام - شكل معضلة وهاجسًا في الآن معًا لعدد من الأطراف الخارجية.