ثمة تحديات اقتصادية عدة على الصعيد الاقتصادي والاجتماعي في سوريا تجعل إدارة سوريا الجديدة تتمهل في ما يخص الفترة الانتقالية، من بينها إعادة الإعمار واختيار الهوية الاقتصادية للدولة الجديدة.