على خطى الكواكبي وسليمان الحلبي، سار أدباء سوريا، رافضين الاستبداد، حتى اضطروا للهروب نحو فضاء أوسع للحرية، ومنهم "زكريا تامر" الذي ظل مخلصا وملتزما لقلمه ومبدئه، بالرغم من أنه يعيش خارج سوريا.