مقتل عناصر وزارة الداخلية السورية على يد فلول نظام الأسد ومشاهد أعمال الشغب شهدت ردود فعل واسعة بين السوريين الذين طالبوا الإدارة السورية الجديدة بفرض الأمن والأمان.