تروي ناجيتان من مستشفى كمال عدوان، الذي أحرقته قوات الاحتلال الإسرائيلي، تفاصيل مروعة عن ظروف احتجازهما، حيث تعرضتا برفقة نسوة ورجال آخرين لضرب وإهانة وتجريد من الملابس.