تحوّلت المقاهي في سوريا عقب سقوط نظام بشار الأسد المخلوع إلى أماكن للاحتفال والغناء بانتصار الثورة، وتجمع للفنانين والناشطين، بعد أن كانت تخلو من أي مظاهر للبهجة أو نقاشات وحوارات في الشؤون السياسية.