بدأت أوكرانيا هجوما جديدا على 3 محاور بعمق مقاطعة كورسك الروسية، بمشاركة وحدات تضم نحو ألفي جندي. وينظر الأميركيون إلى هذا التطور بإيجابية، ويعتقد محللون أن مكاسبه السياسية أهم من العسكرية.