أثار سوق خيري نظمته منظمات حقوقية تدافع عن الفلسطينيين حفيظة الإعلام والسلطات الألمانية إلى حد شن حملة تحريضية ضد منظميه واتهامهم "بدعم الإرهاب ومعاداة السامية"، لمجرد عرضهم رموزا للنضال الفلسطيني.