أضحى الاحتفاء برأس السنة الأمازيغية يكتسي طابعا رسميا في دول مغاربية، وتحديدا بالمغرب والجزائر، واعتمد تاريخها عطلة مدفوعة الأجر، على غرار الأول من محرم من السنة الهجرية ورأس السنة الميلادية.