يرى محللون أن الانفتاح الذي تبديه حكومة طالبان نحو الولايات المتحدة قد يساعد في تخفيف الأزمات الاقتصادية بأفغانستان، لكنه يصطدم بالمحددات التي تفرضها الحركة فيما يتعلق بحقوق الإنسان.