تمثل المساجد جزءا مهما من العمارة الكويتية، كونها شواهد حية على التراث والحضارة، فهي ليست مجرد أماكن للعبادة، بل تعكس ما حظيت به من اهتمام من قبل الكويتيين، حكاما ومحكومين.