رغم أهمية "إعلان باكستان لتعليم الفتيات في المجتمعات المسلمة"، فإن مراقبين يرون أنه يصطدم بتحديات عدة، أبرزها مدى التزام الدول الإسلامية بتطبيقه وموقف حكومة حركة طالبان أفغانستان من هذه القضية.