رغم الفجوة الزمنية الشاسعة التي تفصل بين الثورتين التكنولوجيتين (الطباعة والذكاء الاصطناعي) فإنهما تتشاركان في سردية موحدة: دمقرطة المعرفة وتعزيز قدرة الأفراد على التأثير.