تزامنت اعتداءات المستوطنين ومنها حرق ممتلكات الفلسطينيين وتدميرها، مع دعوات تحريض لعدم السماح بفتح محالهم التجارية أو تنقلهم. بل طالب المستوطنون جيش الاحتلال "بمسح" قرية الفندق كما فعل في غزة.