تعتمد الأساليب الطبية الحالية لتشخيص السمنة على مؤشر كتلة الجسم، والذي لا يعد مقياسا موثوقا للصحة أو المرض على المستوى الفردي. بالمقابل يسعى علماء لتقديم مقاربة جديدة.