ربما كان الحظر الأميركي للشركات الصينية التي يشتبه في ارتباطها بالعمليات العسكرية الصينية أحد أبرز قرارات العقد الأخير، إذ تسبب في تقويض وصول ونجاح العديد من الشركات مثل "هواوي" سابقا.