بلغت نسبة من وجد منزله صالحا 50% من العائدين، معظمهم من المناطق التي لم تشهد مواجهات بين النظام والمعارضة قبل عام 2018. لكن تزايد عدد أفراد العائلة شكّل عائقا أمامها واضطرها للبحث عن مسكن آخر.