بالتزامن مع التهديد والوعيد الصادر عن وزراء في حكومة الاحتلال، أعلن الجيش تعزيز قواته وتكثيف عملياته في الضفة الغربية، وسط تقديرات باستمرار الضغوط على السلطة الفلسطينية والمناطق التي تديرها.