بينما كان ذووهم ينتظرون في الخارج لساعات في البرد، كانت الأسيرات والأسرى الأشبال الذين تقرر الإفراج عنهم ضمن المرحلة الأولى من الصفقة الثانية لطوفان الأقصى يعانون ظروف التهديد والتعذيب الإسرائيلي.