كانت الخطة تقوم على العمل الصامت، دون ضجة أو تهويل ومبالغة، فالعمل يتوجب أن يتكلم عن نفسه. لكن هذا الصمت، كما يقول قاسم الريماوي، استغله البعض لتقمص شخصيات المجاهدين والزعم بأمجاد لا علاقة لهم بها.