لم يعد السؤال في حالنا هذه هو هل فشلنا، بل هو كيف يمكن أن نتدارك خيباتنا الوطنية لنرنو نحو المستقبل، ونلحق بركب الحضارة بعد أن نستعيد الدولة من نتائج فشلنا الذي انتهى بنا إلى الحرب الشاملة؟