ارتبط اسم شعبة المخابرات الجوية في سوريا بالرعب والتعذيب، إذ كانت مركزا لقمع السوريين، لتتحول اليوم إلى دليل دامغ على الجرائم والانتهاكات التي ارتكبها نظام الأسد المخلوع.