اضطر الشاب مصعب ناصر مثل العديد من سكان مدينة غزة إلى ترك منزله والنزوح جنوبا مع عائلته للاستقرار في دير البلح، وعند وقف إطلاق النار قام بالرحلة ذهابا وإيابا لمعرفة ما يمكن إنقاذه من حياته القديمة.