أتاح سقوط بشار وزوال حكم عائلة الأسد لسكان مدينة حماة أن يتحدثوا علناً لأول مرة منذ 43 عاما عن أهوال شهر لم يهدأ فيه قصف المروحيات والدبابات وراجمات الصواريخ.