تسلّمت الإدارة السورية الجديدة إرثا ثقيلا، وتواجه تحديات كبرى في إدارة ملفات السياسة الداخلية والخارجية، وتسعى من خلال نسج علاقات مع العمق العربي إلى تأمين الدعم اللازم لنجاحها في المهمة.