أثارت الضربات الأميركية ضد التنظيم في الصومال تساؤلات عدة عن سياقاتها، وهل ستكون بداية تصعيد أميركي ضد التنظيم في الصومال على غرار ضربات إدارة ترامب السابق التي نُفذ خلالها نحو 200 غارة جوية.