أثبت التاريخ والواقع أن للموقع الجغرافي والثروة النفطية الأثرين البارزين فيما تمر به ليبيا من أزمات متوالية، وقد جعلا منها موضع صراع وأطماع منذ قرون طويلة وبشكل يتجدد عبر العصور التاريخية.