شهد فبراير الجاري توسعا في سياسة إبعاد المقدسيين ليس عن المسجد الأقصى والقدس فحسب، إنما عن أحيائهم ومتاجرهم بما في ذلك شابان أُبعدا عن مكتبة يملكانها في القدس.