منذ احتلال القدس عام 1967، يسعى الاحتلال الإسرائيلي لقلب الميزان الديمغرافي في المدينة لصالحه، ومع إقامة الجدار العازل حولها عام 2002 تسارعت وتيرة التهجير بفعل مجموعة إجراءات وسياسات عنصرية.