يثير توقيع "الميثاق التأسيسي" في نيروبي قلق مراقبين ومنهم الأمم المتحدة باعتباره مقدمة لإعلان حكومة موازية بالسودان، وسط مخاوف من تعميق الانقسام، بينما يواجه الميثاق رفضًا شعبيًا ورسميًا متزايدًا.