بات من الواضح أن معادلات حزب الله تغيرت بعد اغتيال أمينه العام نصر الله، فرغم ما شهده التشييع من حضور حاشد فإن التحديات الداخلية والضغوط الدولية التي يواجهها الحزب تدفعه إلى إعادة تموضعه الإستراتيجي.