يعود شهر رمضان الفضيل إلى قطاع غزة للسنة الثانية على التوالي في ظروف إنسانية قاسية بعد أن دمر جيش الاحتلال الإسرائيلي بيوت أهل القطاع وشردهم. ورغم الدمار والحرب، يحاول الفلسطينيون التمسك بالحياة.