يعاني القطاع الإعلامي من تحديات إدارية وقيادية كبيرة في ظل المتغيرات السياسية والاقتصادية المتسارعة، مما يضع المؤسسات الإعلامية أمام خيارات صعبة بين الإصلاح التدريجي والتغيير الجذري.