في بداية الثورة السورية، ترك خالد الحمادة وعائلته منازلهم في مدينة معرة النعمان هربا من القصف والمعاناة، وأصبحت المخيمات بمثابة مأوى لهم ولمئات العائلات السورية المشردة بسبب الحرب.