لا أريد أن أبدو مأساويا، لكنني أحاول فتح العيون على ما وراء أفعال الاحتلال وقراراته، وعملية الخداع الاستراتيجي التي يمارسها على المقدسيين بالذات والفلسطينيين عموماً.