بدأ الجدل بعد قرار فصل خمسة ملازمين وثلاثة ضباط من صفوف الجيش على خلفية ما يُعرف بـ"مظاهرة الضباط"، ما أثار غضب المعارضة التي اعتبرته استهدافا لضباط يعبرون عن هويتهم الأتاتوركية.