لم يعد خافيًا أن "قوى الحرية والتغيير" بكل الأسماء التي استخدمتها، هي الجناح السياسي لمليشيا الدعم السريع والحاضنة المدنية لها، وقد ساهم إخفاقها المتوالي في زيادة طين الدعم السريع بلة.