تواصل أزمة ضعف الإنترنت في قطاع غزة إرباك السكان خاصة العاملين عن بعد والطلبة، وتتراكم الصعوبات بسبب منع الاحتلال إدخال مستلزمات إصلاح الشبكات، مما يهدد الاقتصاد والتعليم ويزيد المعاناة اليومية.