بين آمال حكومة الكونغو الديمقراطية في الحصول على من يدعمها في محاربة المتمردين، وسعي الولايات المتحدة وراء الثروات الأفريقية، برزت للعلن صفقة المعادن التي عرضتها حكومة تشيكسدي على إدارة ترامب.